التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المقالات الأحدث

حزب الله... صمت بين خطأ التقدير واستنزاف القدرات

استمرار القصف الإسرائيلي للجنوب اللبناني بما فيها قصف اليوم العنيف على مناطق علي الطاهر ومرتفعات كفرتبنيت والنبطية الفوقا وجبل شقيف، رغم مرور أشهر على وقف إطلاق النار، يكشف عن واحدة من أكثر اللحظات التباسًا في مسار حزب الله منذ تأسيسه. الصمت الذي يلف الحزب ليس مجرّد خيار تكتيكي، بل لغز استراتيجي يدفع لتحليل أسبابه على مستويين: هل يراهن الحزب على أن "الكمون" سيقابل بكمون إسرائيلي؟ أم أن ما نراه هو نتيجة حقيقية لتصفية قدرات الردع، وتحول الحزب فعليًا إلى كيس ملاكمة في ساحة مفتوحة؟ أولًا: كمين التقدير الخاطئ السيناريو الأول يُفترض أن الحزب اختار التهدئة عن وعي، ظنًا منه أن امتصاص الضربات سيكبح شهية إسرائيل، وأنه كلما تراجع خطوة، هدأت النار المقابلة. لكن هذا الرهان على "عقلانية" الخصم يبدو حتى الآن خاسرًا. إسرائيل تقرأ الكمون كضعف، وتستثمر فيه بكل ما لديها من طيران واستطلاع وذخيرة دقيقة. من مارس إلى يونيو، نفذت أكثر من 900 ضربة، بعضها طال مواقع مفترضة لتخزين طائرات درون تحت الأرض، وأخرى استهدفت طرق الإمداد وصواريخ نوعية كان الحزب يحاول إخفاءها. ببساطة، إسرائيل لا تقرأ ا...

وقالت الصناديق للمملكة المتحدة نعم

وكلما اقرأ الهري على استفتاء انفصال اسكتلندا عن المملكة المتحدة أدرك حجم الجريمة التي ارتكبتها الناصرية في حق الشعب المصري. خلط اهطل وساذج ومتخلف بين مفاهيم الحرية والقومية والوحدة و الانفصال والمصلحة الفردية والوطنية ومفهوم الوطن نفسه. اسكتلندا صوتت لصالح الوحدة لا لصالح التبعية زي ما انتم فاهمين. والوحدة لا تعني القبول بالاحتلال الأجنبي زي ما انتم فاهمين. ومصلحة الوطن ليست شئ منفصل عن مصالح مواطنيه زي ما تحليل لوذعي كان بيقول انهم اهتموا بمصالحهم ونسيوا مصلحة الوطن. والاسكتلندين مواطنين أحرار سواء صوتوا لصالح الوحدة أو الانفصال وليس تصويت على العبودية زي ما لوذعي آخر كان بيقول. طوروا مفاهيمكم العالم بينظر إلى الطريقة دي في التفكير نظرته للحمار كوسيلة انتقال في زمن مكوك الفضاء.

تعليقات

المشاركات الشائعة