التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المقالات الأحدث

ترامب في الكنيست: خطة سلام تحت تهديد السلاح

  خطاب ترامب في الكنيست (الأهم سياسيا من كل هراءه   في شرم الشيخ) لا يفضي إلى أوسلو ولا إلى جائزة نوبل، بل إلى لاهاي على أبواب المحكمة الجنائية الدولية . لكن، بطبيعة الحال، لن يُحاسَب، لأنه الطرف الذي يمتلك السلاح في مواجهة الكوكب بأكمله . الخطاب جاء كوثيقة سياسية تحمل ست رسائل مركزية : اعترافٌ ضمني بالمشاركة في الإبادة عبر التسليح تحدّث ترامب بفخر عن الدعم الأميركي لإسرائيل وعن “الأسلحة الذكية” والقنابل الغبية والصواريخ القادرة على محو مربعات سكنية كاملة ما فوق الأرض وما تحتها، التي مكّنتها من “تحقيق النصر”، في إشارةٍ مباشرة إلى استمرار تدفق السلاح الأميركي أثناء الحرب على غزة . لم يقل إنه يسلّح للإبادة، لكنه قدّم الإبادة باعتبارها نتيجة مشروعة للدفاع عن النفس، مما يجعله شريكًا فعليًا في الجريمة، لا مجرد متفرّج أو متواطئ صامت . تمجيدٌ لقادة المذبحة وتبييض الجرائم أشاد ترامب علنًا بقادة الحرب الإسرائيلية، وخصّ بالذكر من وصفهم بـ“الأبطال الذين أنقذوا إسرائيل من الظلام”، في وقت ما زالت فيه التحقيقات الدولية تلاحقهم بتهم ارتكاب جرائم حرب . هذا الإطراء لم يك...

شكرا المانيا.

شكرا المانيا.. شكرا المانيا في الكورة والسياسة والفن والمزيكا والفلسفة والعلوم .. شكرا المانيا في الحضارة والتنظيم واحترام قيمة الإنسان.. شكرا المانيا في المواطنة و احترام التنوع الديني والأثني والثقافي شكرا المانيا اللي فريقها فيها واحد من غانا واتنين مسلمين واحد من تونس وواحد من تركيا.. شكرا المانيا اللي رأس السلطة التنفيذية فيها واحدة ست بمليون راجل من عينة الأوباش اللي بيحكمونا.. شكرا المانيا اللي لم انهزمت اكبر هزيمة عرفتها امة عرفت اسباب الهزيمة ورجعت كطائر الفينكس من رماد الحرب والإنكسار.. شكرا المانيا اللي كسرت سور برلين وبنت امة موحدة شكرا المانيا الديمقراطية والحريات والمساواة والتقدم .. انه ليس انتصار لفريق كرة بل انتصار لقيم حضارية كتيرة اوي ما وصلتناش وافتكر انها مش هتوصلنا..
شكرا المانيا فلازلتٍ تعلمي العالم لكن لا احد هنا يتعلم

تعليقات

المشاركات الشائعة